حفل إطلاق عيد الموسيقى لبنان 2023  … من 16 إلى 24 حزيران : يحتفل لبنان بالنسخة الثالثة والعشرين من عيد الموسيقى !  50 حفل موسيقي في 11 مدينة
منوعات

حفل إطلاق عيد الموسيقى لبنان 2023 … من 16 إلى 24 حزيران : يحتفل لبنان بالنسخة الثالثة والعشرين من عيد الموسيقى ! 50 حفل موسيقي في 11 مدينة

ينظم المركز الفرنسي في لبنان النسخة الثالثة والعشرين من عيد الموسيقى في بيروت هذه السنة من 16 إلى 24 حزيران  وعلى كامل الأراضي اللبنانية من خلال فروع المركز الفرنسي في لبنان .

 

في العام 1982 قرر جاك لانغ ، وزير الثقافة الفرنسي في حينها إنشاء عيد الموسيقى الذي تحوّل في يومنا هذا إلى مهرجان عالمي يحتفل به في 21 حزيران من كل عام . يشكل هذا الحدث أيضًا لحظة أساسية في الساحة الموسيقية اللبنانية حيث يهدف إلى تعزيز ممارسة الهواة ، من خلال إتاحة الفرصة لجميع من يعزفون على آلة موسيقية لتقديم أداء عام. ندعوكم للإحتفال جميعًا بهذا الحدث الكبير الذي يشكل علامة فارقة في عالم الموسيقي الدولي!

 

 

 

 

نسخة 2023 موجهة للشباب ومفتوحة للعامة !

 

24 حزيران : حدث استثنائي في الفوروم دي بيروت ، في الهواء الطلق

 

حفلة كبيرة تبدأ في الساعة 5 مساءً في الباحة الخارجية للفوروم دي بيروت للاستمتاع بلحظة رائعة من المتعة الموسيقية مع جو بريتزل (فانك / روك – لبنان) ، تمارا قدومي (كولد بوب – لبنان) ، جوليا جان بابتيست (بوب – فرنسا) ، أتوم (الكترو – فرنسا) ومجموعة مفاجأة!

 

من الساعة 2 بعد الظهر وطوال المساء ، تتاح للعامة منصات للحرفيين والمصممين المحليين ، بالإضافة إلى أكشاك المشروبات والمطاعم.

 

يمنح المركز الفرنسي في لبنان في هذه النسخة الثالثة والعشرين ، وبطريقة غير مسبوقة ، مكانة خاصة جدًا للمبدعين الموسيقيين الناشئين في لبنان من خلال تنظيم مسابقة “نقطة انطلاق” للفرق الشابة من جميع أنحاء لبنان. تم اختيار أربع فرق لتقديم عروضها يوم 3 حزيران في مدرسة ياردبيرد للموسيقى في تلال المعاملتين. في نهاية هذا المساء ، ستختار لجنة تحكيم مكونة من ممثلين عن المركز الفرنسي في لبنان وستايشن وياردبيرد وبيروت وبيوند الدولي للموسيقى واستوديو ريدبوث مجموعة جو بريتزل والتي ستتم دعوتها للغناء في أول محطة من عيد الموسيقى في بيروت.

 

مناسبة احتفالية وشعبية مجانية تقام على جميع الأراضي اللبنانية!

 

يُعد مهرجان الموسيقى أيضًا فرصة لإقامة روابط بين فروع المركز الفرنسي في لبنان في بيروت وفي جميع أنحاء الأراضي اللبنانية في أماكن عديدة ومع مؤسسات شريكة ، مما يجعل من الممكن اكتشاف مجموعة واسعة من الأنواع والأساليب الموسيقية.

 

من 16 إلى 24 حزيران ، ستقام العديد من الفعاليات في القبيات ، إهدن ، طرابلس ، جبيل ، دير القمر ، زحلة ، بعلبك ، صيدا ، صور ، النبطية أو بيروت. وستنظم الحفلات الموسيقية في أماكن تاريخية أو استثنائية ، في الساحات والأماكن العامة …

 

يهدف المهرجان إلى التقرب بقدر الإمكان من المناطق كافة لكي يتيح الفرصة أمام سكان العديد من القرى والبلدات في لبنان بالاستمتاع بالحفلات الموسيقية المجانية ، واكتشاف ودعم العديد من المواهب الموسيقية الناشئة : تنوع الأنماظ الموسيقية والأماكن والفنانين .. هي كلمة السر لهذه النسخة !

 

تعالوا ارقصوا على أنغام أتوم ، وأوتار تمارا قدومي الحلوة ، وموسيقى البوب ​​المثيرة لفرقة بوليس فولور ، وتاكسي 404 والإيقاع الموسيقي لفرقة المفاجأة التي يقدرها جميع اللبنانيين!

 

لنجعل الساحات مساحات للتعبير والمشاركة والتضامن ، بروح احتفالية وشعبية ، منفتحة على الجميع ، فلنصنع الموسيقى معًا!

 

البرنامج مرفق

Programmation-FDM-PDF-1

About Author

يزور غرب أستراليا للتواصل مع الجالية، مطر: تكاتف المغتربين يجعل التغيير ممكنا في لبنان  في إطار زيارته إلى غرب استراليا، لبى النائب إيهاب مطر حفل عشاء أقامه على شرفه المغترب مازن صيادي في مطعم سيدر في بيرث (Cedar Cafe in Cannington, Perth)، بحضور حشد من رجال الأعمال والمغتربين.  وبعد دردشة مع الحضور وتبادل الأحاديث الجانبية، نقل خلالها واقع لبنان، قال مطر: "زيارتي إلى غرب استراليا من أجل التواصل مع الجالية، لأن من واجبي التواصل مع اللبنانيين في بلاد الاغتراب واخترت بيرث أول محطة لي بعد سيدني بحكم عملي هناك".  وإذ أكد أن "حضوركم اليوم هو برهان على حبكم للوطن ولديكم النية للقيام بأي عمل يفيد لبنان"، لاحظ أن الجالية فقدت الأمل بأي تغيير في لبنان، مشدداً على تمسكه بإمكانية التغيير وسط تكاتف أكثر مع الجالية وتكثيف الجهود.  وحث الجالية على الوقوف إلى جانب الأهل في لبنان في ظل الأزمة التي يعاني منها البلد، مشيراً إلى أن التعارف والتواصل بين الجالية يوحدان الجهود المثمرة.  حوار  وفي إطار الحوار مع الحاضرين رد مطر على الأسئلة، وقال: "أنني كنائب وممثل عن الأمة صرت أخجل من أداء المجلس النيابي، العاجز تماما عن مواجهة الشغور بانتخاب رئيس للجمهورية، في وقت أن الدولار يشطح صوب الـ50 ألفا، والقضاء إجمالاً معطل وهناك فئة في السجون بحاجة لقضاء فعال ليأخذوا محاكمات عادلة. وهناك فلتان أمني بمناطق كتيرة، والمالية والعقارية والنافعة مسكرة، البطالة على مستوى مرتفع جداً، والأدوية شبه مفقودة وكتير من الناس ما عادوا قادرين يشتروا دواء".  أضاف: "بصراحة، وبفتكر الكل بيعرف، البلد خربان بكل معنى الكلمة، ومؤسساته بالحضيض، ورغم ذلك هناك أحزاب وقوى سياسية غير مكترثة بمصلحة البلد، وتفضل أن يبقى البلد بلا رئاسة وبلا حكومة وبلا مؤسسات. أنانية مخيفة فيما الفساد يضرب كل شروش الدولة وكل القطاعات الخاصة والعامة ولا أمل بانفراج قريب".  وتابع: "اليوم الحلول بسيطة وسهلة اذا كانت النوايا صافية، نبدأ من انتخاب رئيس جديد، ومن ثم حكما تشكيل حكومة جديدة، تبدأ العمل فورا على مواجهة المشاكل والتحديات منها اقتصادية ومالية ومنها ادارية تتعلق بتفعيل مؤسسات الدولة ومنه خارجية لاستعادة الثقب بلبنان. ولا ننسى اهمية العمل لاستعادة ثقة اللبنانيين بوطنهم ودولتهم".  ورأى أن "من غير الجائز الاستمرار بجلسات انتخاب رئيس الجمهورية بهذه الطريقة، وكأننا نبعث برسالة داخلية وخارجية اننا لا نريد انتخاب رئيس جديد للبلاد عبر تطيير النصاب حتى بتنا عاجزين امام الخارج. ولكن حان الوقت ليتحمل من يطير النصاب المسؤولية امام اللبنانيين والعالم الذي يريد مساعدتنا".  وختم بالقول: "عندما أعود إلى لبنان سأقترح جلسة مفتوحة لانتخاب الرئيس وان لا تغلق حتى يتم انتخاب رئيس جديد، بغض النظر عما يكون ولينتخب من يحصل على الثلثين او النصف زائدا واحدا، وخلصنا بقى".
منوعات

يزور غرب أستراليا للتواصل مع الجالية، مطر: تكاتف المغتربين يجعل التغيير ممكنا في لبنان في إطار زيارته إلى غرب استراليا، لبى النائب إيهاب مطر حفل عشاء أقامه على شرفه المغترب مازن صيادي في مطعم سيدر في بيرث (Cedar Cafe in Cannington, Perth)، بحضور حشد من رجال الأعمال والمغتربين. وبعد دردشة مع الحضور وتبادل الأحاديث الجانبية، نقل خلالها واقع لبنان، قال مطر: "زيارتي إلى غرب استراليا من أجل التواصل مع الجالية، لأن من واجبي التواصل مع اللبنانيين في بلاد الاغتراب واخترت بيرث أول محطة لي بعد سيدني بحكم عملي هناك". وإذ أكد أن "حضوركم اليوم هو برهان على حبكم للوطن ولديكم النية للقيام بأي عمل يفيد لبنان"، لاحظ أن الجالية فقدت الأمل بأي تغيير في لبنان، مشدداً على تمسكه بإمكانية التغيير وسط تكاتف أكثر مع الجالية وتكثيف الجهود. وحث الجالية على الوقوف إلى جانب الأهل في لبنان في ظل الأزمة التي يعاني منها البلد، مشيراً إلى أن التعارف والتواصل بين الجالية يوحدان الجهود المثمرة. حوار وفي إطار الحوار مع الحاضرين رد مطر على الأسئلة، وقال: "أنني كنائب وممثل عن الأمة صرت أخجل من أداء المجلس النيابي، العاجز تماما عن مواجهة الشغور بانتخاب رئيس للجمهورية، في وقت أن الدولار يشطح صوب الـ50 ألفا، والقضاء إجمالاً معطل وهناك فئة في السجون بحاجة لقضاء فعال ليأخذوا محاكمات عادلة. وهناك فلتان أمني بمناطق كتيرة، والمالية والعقارية والنافعة مسكرة، البطالة على مستوى مرتفع جداً، والأدوية شبه مفقودة وكتير من الناس ما عادوا قادرين يشتروا دواء". أضاف: "بصراحة، وبفتكر الكل بيعرف، البلد خربان بكل معنى الكلمة، ومؤسساته بالحضيض، ورغم ذلك هناك أحزاب وقوى سياسية غير مكترثة بمصلحة البلد، وتفضل أن يبقى البلد بلا رئاسة وبلا حكومة وبلا مؤسسات. أنانية مخيفة فيما الفساد يضرب كل شروش الدولة وكل القطاعات الخاصة والعامة ولا أمل بانفراج قريب". وتابع: "اليوم الحلول بسيطة وسهلة اذا كانت النوايا صافية، نبدأ من انتخاب رئيس جديد، ومن ثم حكما تشكيل حكومة جديدة، تبدأ العمل فورا على مواجهة المشاكل والتحديات منها اقتصادية ومالية ومنها ادارية تتعلق بتفعيل مؤسسات الدولة ومنه خارجية لاستعادة الثقب بلبنان. ولا ننسى اهمية العمل لاستعادة ثقة اللبنانيين بوطنهم ودولتهم". ورأى أن "من غير الجائز الاستمرار بجلسات انتخاب رئيس الجمهورية بهذه الطريقة، وكأننا نبعث برسالة داخلية وخارجية اننا لا نريد انتخاب رئيس جديد للبلاد عبر تطيير النصاب حتى بتنا عاجزين امام الخارج. ولكن حان الوقت ليتحمل من يطير النصاب المسؤولية امام اللبنانيين والعالم الذي يريد مساعدتنا". وختم بالقول: "عندما أعود إلى لبنان سأقترح جلسة مفتوحة لانتخاب الرئيس وان لا تغلق حتى يتم انتخاب رئيس جديد، بغض النظر عما يكون ولينتخب من يحصل على الثلثين او النصف زائدا واحدا، وخلصنا بقى".